من الصحافة الاسرائيلية

وكالة أخبار الشرق الجديد:

أبرزت الصحف الإسرائيلية الصادرة اليوم قرار سلاح الجو الأميركي إخلاء ممثلي الولايات المتحدة من اليمن، كما تحدثت عن التخوفات الإسرائيلية من تطوير المنظمات الفلسطينية للعبوات السائلة.

إلى جانب ذلك لفتت الصحف إلى المخطط الإسرائيلي لإقامة 63 وحدة استيطانية في جبل المكبر، وذكرت صحيفة إسرائيل اليوم أن الأشهر الست الأولى من العام 2013 تميزت بزيادة عدد المستوطنين في الضفة الغربية المحتلة وغور الأردن بمعدل 2،12%، وأظهرت معطيات “السجل السكاني” الذي حصلت عليه أن وتيرة الزيادة الأعلى سجلت في المجلس الإقليمي لجبل الخليل حيث بلغت 4،8 في المئة.
يديعوت أحرونوت:

– أقل من نصف الإسرائيليين فقط يتعلمون في المدارس الحكومية

– المستشار القضائي للحكومة يطالب بالإسراع في إكمال قانون التجنيد للمتدينين

– الولايات المتحدة تغلق سفاراتها في الخليج العربي

– رئيس الشاباك الأسبق يعرف بشكل شخصي 96 من الأسرى الذين سيطلق سراحهم

– 6 جنود من لواء جولاني يتمردون على قيادتهم ويتركون مواقعهم بالقرب من قطاع غزة

معاريف:

– تحقيق داخلي في الكنيست يشير إلى مؤشرات إيجابية في الهجرة إلى الضفة الغربية

– سلاح الجو الأميركي يخلي ممثلي الولايات المتحدة من اليمن

– تخوفات من تطوير المنظمات الإرهابية لعبوة سائلة

– أثيوبي وحيد هو مجموع المتسللين إلى إسرائيل في شهر تموز
هآرتس:

– تحذيرات خطرة من هجمات إرهابية في اليمن، والولايات المتحدة تخلي سفارتها

– التوجه إلى المحكمة العليا ضد الحملة العنصرية ضد العرب التي يقوم بها رئيس بلدية الناصرة العليا

– حي يهودي جديد في جبل المكبر في القدس

– مخطط لإقامة 63 وحدة استيطانية في جبل المكبر

– الإدارة المدنية ستمنع الفلسطينيين بالقوة من استخدام مكب البيرة

– اللجنة الاقتصادية ناقشت التمييز ضد العرب في البنوك الإسرائيلية
نقلت صحيفة هآرتس تقريرا بثته الإذاعة الإسرائيلية تحدثت فيه عن الأزمة في سوريا وتأثيرها على خارطة التجارة وطرق نقلها في الشرق الأوسط، بما يشمل فلسطين المحتلة ودول الخليج.

فقالت الصحيفة أنه خلال الفترة الأخيرة، تحولت إسرائيل إلى ما يشبه نقطة عبور السلع والبضائع من دول الخليج إلى دول أوروبا المختلفة، ومن الدول الأوروبية أيضا، إلى دول الخليج.

ولفتت إلى أن الحرب قطعت الطريق عن حوالي 300 ألف شاحنة كانت تمر في سوريا سنويا مشيرة إلى أن عمليات نقل البضائع بالخط الجديد، من معبر نهر الأردن، الواقع على الحدود الإسرائيلية الأردنية، ما زالت في مراحلها الأولى وتجري بنطاق ضيق، ويتوقع أن تتسع مستقبلا، في حال استمر الوضع المتأزم على الأراضي السورية.

ونقلت أن وزير التعاون الإقليمي الإسرائيلي سيلفان شالوم، عقد جلسة خاصة في منطقة معبر نهر الأردن، باشتراك ممثلين عن وزارة الخارجية وعن هيئة “مكافحة الإرهاب” وسلطة الموانئ وممثلين بشكل خاص عن ميناء حيفا، الذي تقرر كما قال الوزير شالوم أن يعمل على مدى الأشهر الستة القادمة على زيادة ساعات العمل ليلا بشكل ملحوظ ليتسنى لعدد اكبر من الشاحنات العبور، وأشار إلى أن ذلك يأتي لزيادة وتعميق التعاون الاقتصادي بين سلطات الاحتلال والدول المختلفة وهذا ينعكس بالطبع إيجابا على الاحتلال من الناحيتين الاقتصادية والإستراتيجية.

وقالت انه في الوقت الحالي يتم عبور أكثر من مئة شاحنة شهريا، عبر معبر نهر الأردن وهناك توقعات بان يزداد هذا العدد إلى مئتين وخمسين شاحنة يوميا من دول الخليج التي تمر بالعراق ومن ثم بالأردن، وأخيرا إلى ميناء حيفا، لتنقل من بعدها إلى مقاصدها النهائية في تركيا وأوروبا، مشيرة إلى أن إسرائيل، من خلال ذلك، تتحول إلى نقطة عبور لدول الخليج باتجاه أوروبا.