مصادر في المنامة توضح بشأن إرسال "قوات بحرينية" إلى حدود السعودية مع اليمن
قالت مصادر يمنية في العاصمة البحرينية المنامة، لوكالة “خبر”، إن افراد الجيش البحريني الذين أعلنت السلطات السعودية، نشرهم على الحدود مع اليمن، معظمهم يمنيين تم منحهم تأشيرات دخول مملكة البحرين مؤخراً بعد إنطلاق العمليات العسكرية.
وأشارت المصادر، إلى أن مجاميع من اليمنيين المتواجدين في الأراضي السعودية سيتبعونهم ، مضيفة في السياق، أنه يتم تصحيح أوضاعهم وفق الإعلان الصادر عن وزارة العمل السعودية .
وكانت مصادر قبلية يمنية أفادت لوكالة “خبر”، مطلع مايو الماضي، بأن السلطات السعودية بدأت عمليات تجنيد واسعة لشباب يمنيين عبر مشائخ يتواجدون على أراضيها. وقالت المصادر، إنه تم تجنيد المئات من الشباب اليمنيين عبر مشائخ يمنيين يتواجدون داخل الأراضي السعودية، منوهةً أنه يتم نقلهم عبر طرق جبلية إلى مناطق تتبع حجة، قبيل دخولهم إلى الأراضي السعودية.
وقال مراسل وكالة “خبر” في الجوف، إن هناك عمليات تجنيد لعشرات الشباب من أبناء المحافظة، وأن ذلك قوبل بامتعاض الأهالي، منوهاً أن مشائخ قبليين يقومون بتجنيد الشباب، وهم متواجدون في الأراضي السعودية.
وبالتزامن مع بدء المعارك التي شهدتها منطقة “اليتمة” التابعة للجوف، عاد العشرات من الشبان اليمنيين إلى المحافظة، بعد تلقيهم تدريبات في منطقة “شرورة” السعودية.
وبحسب مصادر الوكالة – حينها – فإن “من عادوا تم تسلميهم مبلغ ألفين ريال سعودي، مع وعود بتسليحهم من قبل المملكة”.
الجدير بالذكر أن القياديين في الإصلاح، الحسن أبكر ، والشيخ أمين العكيمي، قاما بإنشاء مطارح للمتشددين، في منطقة “اليتمة” بالجوف، بدعم مالي وتسليح واسع من قبل السلطات السعودية .
وأشارت المصادر، إلى أن مجاميع من اليمنيين المتواجدين في الأراضي السعودية سيتبعونهم ، مضيفة في السياق، أنه يتم تصحيح أوضاعهم وفق الإعلان الصادر عن وزارة العمل السعودية .
وكانت مصادر قبلية يمنية أفادت لوكالة “خبر”، مطلع مايو الماضي، بأن السلطات السعودية بدأت عمليات تجنيد واسعة لشباب يمنيين عبر مشائخ يتواجدون على أراضيها. وقالت المصادر، إنه تم تجنيد المئات من الشباب اليمنيين عبر مشائخ يمنيين يتواجدون داخل الأراضي السعودية، منوهةً أنه يتم نقلهم عبر طرق جبلية إلى مناطق تتبع حجة، قبيل دخولهم إلى الأراضي السعودية.
وقال مراسل وكالة “خبر” في الجوف، إن هناك عمليات تجنيد لعشرات الشباب من أبناء المحافظة، وأن ذلك قوبل بامتعاض الأهالي، منوهاً أن مشائخ قبليين يقومون بتجنيد الشباب، وهم متواجدون في الأراضي السعودية.
وبالتزامن مع بدء المعارك التي شهدتها منطقة “اليتمة” التابعة للجوف، عاد العشرات من الشبان اليمنيين إلى المحافظة، بعد تلقيهم تدريبات في منطقة “شرورة” السعودية.
وبحسب مصادر الوكالة – حينها – فإن “من عادوا تم تسلميهم مبلغ ألفين ريال سعودي، مع وعود بتسليحهم من قبل المملكة”.
الجدير بالذكر أن القياديين في الإصلاح، الحسن أبكر ، والشيخ أمين العكيمي، قاما بإنشاء مطارح للمتشددين، في منطقة “اليتمة” بالجوف، بدعم مالي وتسليح واسع من قبل السلطات السعودية .