ردود فعل معارضين سوريين على مقتل علوش
اعتبر الإئتلاف الوطني السوري المعارض في بيان نشره على موقعه الإلكتروني، إن “جريمة استهداف علوش تؤكد أهداف روسيا بمساندة الإرهاب والنظام واستئصال قوى الثورة المعتدلة “، داعياً المجتمع الدولي ومجلس الأمن إلى “إدانة تلك الجريمة”.
كما دعا الإئتلاف المعارض إلى “اجتماع طارئ للهيئة العليا للمفاوضات، التي انبثقت عن مؤتمر الرياض للمعارضة، وذلك لدراسة الموقف وتداعياته”.
بدوره، قال المنسق العام للهيئة العليا للمفاوضات رياض حجاب، إن “اغتيال علوش سيكون له تبعات على المعترك السياسي والدبلوماسي”، مؤكداً أن “استهداف أيّ مكوّن من مكونّات الهيئة العليا للمفاوضات هو استهداف للهيئة بأكملها”.
وعلوش كان أحد أعضاء الهيئة العامة للمفاوضات، التي من المقرر أن تحدد وفد المعارضة للمشاركة بأي محادثات مع النظام السوري بشأن التسوية السياسية.
ومن جهته، أشار “تيّار بناء الدولة” المعارض في بيان له، إلى أن “مهمة حجاب لا تخوله إطلاقاً تصريحات تحمل مواقف سياسية لم يتوافق عليها أعضاء الهيئة”.
وتابع البيان، إنه “على الرغم من اعتبار استهداف علوش يضرّ بالعملية السياسية إلا أن تصريح حجاب لا يمثل الهيئة العامة للمفاوضات إطلاقاً ولا يعبّر عن موقفها طالما أن أحد أعضائها على الأقل اعترض على ذلك قبل إصدار التصريح”. كما طالب بيان “بناء الدولة” الفريق الدولي بـ “تعديل بنية الهيئة بإضافة عدد من الشخصيات المستقلة العاقلة الذين يجب أن يزيد عددهم عن عشرة ويكون أغلبهم، ما لم يكن جميعهم، من النساء، حتى تخرج الهيئة من حالة الحصص المعطِّلة”.
كما دعا الإئتلاف المعارض إلى “اجتماع طارئ للهيئة العليا للمفاوضات، التي انبثقت عن مؤتمر الرياض للمعارضة، وذلك لدراسة الموقف وتداعياته”.
بدوره، قال المنسق العام للهيئة العليا للمفاوضات رياض حجاب، إن “اغتيال علوش سيكون له تبعات على المعترك السياسي والدبلوماسي”، مؤكداً أن “استهداف أيّ مكوّن من مكونّات الهيئة العليا للمفاوضات هو استهداف للهيئة بأكملها”.
وعلوش كان أحد أعضاء الهيئة العامة للمفاوضات، التي من المقرر أن تحدد وفد المعارضة للمشاركة بأي محادثات مع النظام السوري بشأن التسوية السياسية.
ومن جهته، أشار “تيّار بناء الدولة” المعارض في بيان له، إلى أن “مهمة حجاب لا تخوله إطلاقاً تصريحات تحمل مواقف سياسية لم يتوافق عليها أعضاء الهيئة”.
وتابع البيان، إنه “على الرغم من اعتبار استهداف علوش يضرّ بالعملية السياسية إلا أن تصريح حجاب لا يمثل الهيئة العامة للمفاوضات إطلاقاً ولا يعبّر عن موقفها طالما أن أحد أعضائها على الأقل اعترض على ذلك قبل إصدار التصريح”. كما طالب بيان “بناء الدولة” الفريق الدولي بـ “تعديل بنية الهيئة بإضافة عدد من الشخصيات المستقلة العاقلة الذين يجب أن يزيد عددهم عن عشرة ويكون أغلبهم، ما لم يكن جميعهم، من النساء، حتى تخرج الهيئة من حالة الحصص المعطِّلة”.