تقرير مصور: بماذا ستخرج أول جلسة حكومية منذ اعلان الرئيس الحريري تريثه؟

 قناة أو تي في:

مر “اربعون” الحكومة بعد أن عقدت آخر جلسة لها في 20 / 10/2017، وعلى ما يبدو فان الاسبوع المقبل سيضخ الروح فيها من جديد، وسط الاتصالات المكثفة التي يقودها الرئيس سعد الحريري. آخرها كان مع وزير الخارجية والمغتربين جبران باسيل يوم أمس في باريس . مصدر مطلع يؤكد لل otv أن اللقاء كان مثمرا و تناول عودة عمل المؤسسات الى طبيعتها بدءا من مجلس الوزراء الذي ترجّح المعلومات انعقاده يوم الثلاثاء المقبل.

لكن الاتصالات التي اجرتها الotv مع أكثر من جهة وزارية أظهرت أن الوزراء لم يتبلغوا بعد بموعد الجلسة قبل 48 ساعة كما هو مفترض ولم يوزّع عليهم جدول الأعمال، حتى أن الامانة العامة لمجلس الوزراء لم تتبلغ حتى الساعة بشكل رسمي بموعد الجلسة كما أكدت لل otv وبالتالي فهي لا تستطيع لا أن تنفي ولا أن تؤكد انعقادها. أما السبب بحسب المصادر فهو أنه لن يكون هناك جدول أعمال على طاولة أول جلسة حكومية بعد الأزمة السياسية، بل ستخصص للنقاش وإصدار بيان يحّدد موقع لبنان من صراعات المنطقة ورفضه أي تدخّل في شؤونه. وعليه سيحدد البيان مفهوم ابتعاد لبنان عن الصراعات الخارجية لا الحياد، وعليه سيكرس خطاب القسم والبيان الوزاري مع بعض الاضافات التفصيلية. أما عن باقي التفاصيل فيقول المصدر “كل شي بوقتو حلو”.

وعن مدى فعالية هذا البيان، فيجيب مصدر آخر مطلع بأنه سيترافق مع التزام من كافة الكتل السياسية بتطبيق مضمونه عمليا.

أما المعلومات التي تحدثث عن امكانية اجراء تعديلات وزارية في صفوف وزراء التيار الوطني الحر والمستقبل والقوات فهي وان كانت مطروحة بجدية. مصدر وزاري قواتي يؤكد لل OTV أن القوات باقية حتى ولو انزعج البعض أما طرح التبديل فيبدو أنه تعثر بحسب المعلومات بسبب رفض الرئيس نبيه بري له. فأوساط تؤكد لل OTV أن رفض بري ينطلق من نقاط ثلاث: أولا أن الظرف السياسي لا يحتمل أي كباش سياسي. ثانيا أن أي تعديل وزاري سيحتاج لتعديل في البيان الوزاري حتى تحصل الحكومة على ثقة المجلس النيابي وهذا ليس واردا وثالثا ان فترة الاشهر القليلة المتبقية أمام الحكومة لا تستأهل اجراء تعديلات وزارية.

!function(d,s,id){var js,fjs=d.getElementsByTagName(s)[0];if(!d.getElementById(id)){js=d.createElement(s);js.id=id;js.src=”//platform.twitter.com/widgets.js”;fjs.parentNode.insertBefore(js,fjs);}}(document,”script”,”twitter-wjs”);”);
//},3000);
}
});
//$(window).bind(‘scroll’);
$(window).scroll(function () {
if (alreadyLoaded_facebookConnect == false) {
alreadyLoaded_facebookConnect = true;
// $(window).unbind(‘scroll’);
// console.log(” scroll loaded”);

(function (d, s, id) {
var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0];
if (d.getElementById(id)) return;
js = d.createElement(s); js.id = id;
js.async = true;
js._https = true;
js.src = “http://connect.facebook.net/en_US/all.js#xfbml=1&appId=148379388602322”;
fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs);
}(document, ‘script’, ‘facebook-jssdk’));
// pre_loader();
// $(window).unbind(‘mousemove’);
//setTimeout(function(){
// $(‘#boxTwitter’).html(““);
//},3000);

var scriptTag = document.createElement(“script”);
scriptTag.type = “text/javascript”
scriptTag.src = “http://www.tayyar.org/scripts/social.js”;
scriptTag.async = true;
document.getElementsByTagName(“head”)[0].appendChild(scriptTag);

(function () {
$.getScript(“http://www.tayyar.org/scripts/social.js”, function () { });
});

}
});

//$(window).load(function () {
// setTimeout(function(){
// // add the returned content to a newly created script tag
// var se = document.createElement(‘script’);
// se.type = “text/javascript”;
// //se.async = true;
// se.text = “setTimeout(function(){ pre_loader(); },5000); “;
// document.getElementsByTagName(‘body’)[0].appendChild(se);
// },5000);
//});

[ad_2]

Source link

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.