العدو الإسرائيلي يثبت جهاز تحسس زلزالي خلف الخط الأزرق قبالة ميس الجبل الحدودية أقدم عدد من جنود العدو الإسرائيلي، الأحد، على تثبيت جهاز تحسس للرصد الزلزالي على ساتر ترابي خلف الخط الأزرق في منطقة كروم الشراقي في ميس الجبل جنوب لبنان واستكمل جيش الإحتلال ورشة التجريف في منطقة كروم الشراقي عند حدود ميس الجبل من دون خرق الخط الأزرق، وسط متابعة من قبل جنود الجيش اللبناني. إلى ذلك زار منطقة كروم الشراقي، النائب أنور الخليل على رأس وفد من حاصبيا ضم عددًا من المشايخ، ورافقه عضو هيئة الرئاسة في حركة أمل قبلان قبلان. وقام الوفد بزراعة شجرة أرز عند الخط الأزرق مقابل الإجراءات العسكرية الإسرائيلية. هذه الخطوة سبقها جولة من نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي، الذين اجتمعوا في بلدة ميس الجبل في منطقة كروم الشراقي وتوجهوا بالتحية للشعب الفلسطيني عبر رفع علم فلسطيني كبير بوجه آليات وجرافات العدو. إلى ذلك، زعم جيش العدو، صباح الأحد، أنه اكتشف نفقًا رابعًا على الحدود اللبنانية الفلسطينية، محملا الحكومة اللبنانية المسؤولية عن حفر تلك الأنفاق. وفي بيان له، قال جيش الإحتلال الإسرائيلي إن “بعد اكتشاف نفق هجومي آخر لحزب الله، تم تفخيخ مسار النفق مثلما تم تفخيخ المسارات الأخرى حيث يعرض كل من يدخل إليه من جانبه اللبناني نفسه للخطر”. وأضاف جيش العدو أنه يجري “أعمال دراسة داخل مسار النفق بالإضافة إلى تنفيذ النشاطات المختلفة في المسارات الأخرى وفق الخطة”، وحمَّل “الحكومة اللبنانية المسؤولية الكاملة عن حفر الأنفاق الهجومية من داخل لبنان”. وتحدث عن “خرق فادح للقرار 1701”.
أقدم عدد من جنود العدو الإسرائيلي، الأحد، على تثبيت جهاز تحسس للرصد الزلزالي على ساتر ترابي خلف الخط الأزرق في منطقة كروم الشراقي في ميس الجبل جنوب لبنان
واستكمل جيش الإحتلال ورشة التجريف في منطقة كروم الشراقي عند حدود ميس الجبل من دون خرق الخط الأزرق، وسط متابعة من قبل جنود الجيش اللبناني.
إلى ذلك زار منطقة كروم الشراقي، النائب أنور الخليل على رأس وفد من حاصبيا ضم عددًا من المشايخ، ورافقه عضو هيئة الرئاسة في حركة أمل قبلان قبلان.
وقام الوفد بزراعة شجرة أرز عند الخط الأزرق مقابل الإجراءات العسكرية الإسرائيلية.
هذه الخطوة سبقها جولة من نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي، الذين اجتمعوا في بلدة ميس الجبل في منطقة كروم الشراقي وتوجهوا بالتحية للشعب الفلسطيني عبر رفع علم فلسطيني كبير بوجه آليات وجرافات العدو.
إلى ذلك، زعم جيش العدو، صباح الأحد، أنه اكتشف نفقًا رابعًا على الحدود اللبنانية الفلسطينية، محملا الحكومة اللبنانية المسؤولية عن حفر تلك الأنفاق.
وفي بيان له، قال جيش الإحتلال الإسرائيلي إن “بعد اكتشاف نفق هجومي آخر لحزب الله، تم تفخيخ مسار النفق مثلما تم تفخيخ المسارات الأخرى حيث يعرض كل من يدخل إليه من جانبه اللبناني نفسه للخطر”.
وأضاف جيش العدو أنه يجري “أعمال دراسة داخل مسار النفق بالإضافة إلى تنفيذ النشاطات المختلفة في المسارات الأخرى وفق الخطة”، وحمَّل “الحكومة اللبنانية المسؤولية الكاملة عن حفر الأنفاق الهجومية من داخل لبنان”. وتحدث عن “خرق فادح للقرار 1701”.