الصحافة الاسرائيلية
فوز العالمين الاسرائيليين أريه فارشال ومايكل ليفيت بجائزة نوبل للكيمياء لعام 2013 يحتل مكان الصدارة في جميع الصحف الاسرائيلية الصادرة اليوم،مشيرة إلى أنهما قاما بتطوير نماذج محوسبة تخص الأنظمة الكيمياوية المركبة التي تساهم في تطوير أدوية. ويذكر أنهم هاجرا إلى الولايات المتحدة الأمريكية حيث حققا إنجازات باهرة.
وأشارت صحيفة معاريف إلى أنه انطلاقاً من هذا الحدث،علق البروفسور مناحيم بن ساسون على “ظاهرة هروب الأدمغة” قائلاً:” يجب عدم تجاهل الشعور بتفويت الفرصة بسبب كون هاذين العالمين خارج إسرائيل طيلة سنوات. فالصعوبات الكامنة في إعادتهما إلى البلاد لا تتعلق بالرواتب المنخفضة التي تصرف للأكاديميين في الجامعات الإسرائيلية وإنما إلى العدد المقلص من الوظائف الشاغرة فيها.
هآرتس:
_ جائزة نوبل للكيمياء تمنح لباحثين إسرائيليين هاجرا إلى الولايات المتحدة
_ إسرائيل تطلب من الكونغرس عدم تخفيف العقوبات المفروضة على إيران
_ فرنسا وبريطانيا لا تستبعدان تخفيف العقوبات على إيران
_ موشيه كاتساف عين محاميين جديدين ويطلب من محكمة العدل العليا إعادة محاكمته
يديعوت أحرونوت:
_ فوز العالمين الإسرائيليين الأمريكيين أريه فارشال ومايكل ليفيت بجائزة نوبيل للكيمياء
_ بطلة أوروبا للأطفال في الشطرنج هي إسرائيلية
_ الرحلة الجوية المفزعة من تايلاند
معاريف:
_ عالمان إسرائيليان يفوزان بجائزة نوبل للكيمياء
_ البروفسور مناحيم بن ساسون يعلق هو الأخر على ظاهرة هروب الأدمغة
_ لابيد ضد نتنياهو: لا يجب على الفلسطينيين الاعتراف بإسرائيل كدولة يهودية
_ وفاة الحاخام عوفاديا في قلب الدعاية الانتخابية لحزب شاس في الانتخابات المحلية
أشارت صحيفة “معاريف” الاسرائيلية إلى المخاوف الاسرائيلية من صفقة تفكيك الأسلحة الكيميائية في سوريا إذ أن المؤسسة الأمنية الإسرائيلية لا تعرف كيف “تتقبل” الصور التي وصلت من سوريا وتوثق تدمير مخازن الأسلحة الكيميائية ،فمن جانب، الأمر يتعلق بسابقة يمكن أن تزيل تهديداً كبيراً عن “إسرائيل”، ومن جانب آخر، لا تزال هناك مخاوف كبيرة بان الأمر يتعلق بخدعة كبيرة، فقد يكون الجيش السوري قد أخفى عن المفتشين جزءًا من هذه الأسلحة .
واضافت الصحيفة إن شعبة الاستخبارات التابعة للجيش الإسرائيلي تتابع طوال الفترة الأخيرة اتفاق تفكيك الأسلحة في سوريا. هذا الاتفاق فاجأ إسرائيل في البداية، فالتقدير كان أن الولايات المتحدة على وشك مهاجمة سوريا بشكل مؤكد تقريبا. ومنذ إلغاء الهجوم واتخاذ قرار تفكيك مخازن الأسلحة الكيميائية من قبل الأمم المتحدة، هناك خلافات داخل المؤسسة الأمنية، حول ما اذا كان الأمر يتعلق بعملية ايجابية لإسرائيل أم أنها تشكل خطرا أكثر مما فيها إفادة.
ومن جهة أخرى،نقلت صحيفة “معاريف” عن عضو الكنيست الإسرائيلي “حنين زعبي قولها إنه لا يجب مساءلتها في الانضمام لسفينة المساعدات التركية “مافي مرمرة” عام 2010، بل يجب تقديم رئيس الوزراء “بنيامين نتنياهو” ووزير الدفاع السابق “أيهود باراك” ورئيس الأركان السابق “جابي اشكنازي” للمحاكمة.
ولفتت الصحيفة إلى أن تصريحات النائبة العربية، جاءت تعقيبا على التماس تقدم به عضو الكنيست السابق “ميخائيل بن أري” يطالب بإلغاء قرار النائب العام الإسرائيلي الخاص بإغلاق التحقيق مع “زعبي” بسبب مشاركتها في أسطول المساعدات.
وأعربت “حنين زعبي” عن نيتها مطالبة المحكمة بفتح التحقيق مرة أخرى في قضية أسطول الحرية مرمرة؛ للكشف عن حقيقة الهجوم الذي نفذه الجيش الإسرائيلي ضد طاقم السفينة وطريقة الاستيلاء التي تمت على السفينة والتي أدت لمقتل 9 نشطاء على متن السفينة على أيدي الجيش الإسرائيلي.
وطالبت “زعبي” بتقديم الجيش الإسرائيلي والصحفين مقاطع الفيديو التي يمتلكونها والتي تعتبر توثيقا لاعتداءات الجيش الإسرائيلي وهجومه على طاقم سفينة المساعدات، معتبرة تنكر الجيش وإخفاءه لهذه الفيديوهات، محاولة لطمس الحقائق عن المجتمع الدولي.