أسرار الصحف اللبنانية الصادرة في 29 ايلول 2012

ـ صحيفة البناء
قال أحد السياسيين انه اذا كان سعد الحريري يربط عودته الى بيروت بتغيير النظام السوري فإنه لن يعود على الإطلاق.
لوحظ ان مكاتب لمحطات تلفزيونية عربية أبلغت بعض موظفيها بالاستغناء عن خدماتهم.
توقعت مصادر تربوية عودة طرح ملف التفرغ في الجامعة اللبنانية في غضون أيام قليلة.

ـ صحيفة النهار
قال نائب “قواتي”: لو أن أحلافاً سنية ومارونية وأرثوذكسية وكاثوليكية ودرزية قامت على غرار الحلف الشيعي، أفلا يكون كل مذهب قد انتخب نوابه؟
لوحظ أن أسئلة واستجوابات تقدم بها نواب ومرت المهلة القانونية عليها من دون اعطاء أجوبة عنها.
يرى خبير عسكري ان الرصاص على الموكب الوهمي للعماد عون هي رسالة، أما محاولة الاغتيال فتحتاج الى عبوة.

ـ صحيفة السفير
تبيّن أن هناك دراسة انتخابية أعدها التيار الأبرز في المعارضة المسيحية تظهر أرقاماً مختلفة عن تلك التي أعلنها في موضوع الـ50 دائرة وشكلت عنصر مفاجأة في اجتماع بكركي أمس.
نفت مصادر في “حركة الجهاد الإسلامي” الأنباء التي تحدثت عن مغادرة قيادتها العاصمة السورية.
قال أحد القضاة إن 80 في المئة من قضية نقل المتفجرات من دمشق الى بيروت، علاجها سياسي.. والباقي قانوني!

ـ صحيفة المستقبل
يقال
إن قطباً نيابياً وسطياً نصح الهيئات الاقتصادية بالسعي إلى عدم وصول مشروع سلسلة الرتب والرواتب إلى مجلس النواب، لأن توقيت طرحه عشية الانتخابات النيابية قد يلزم الأغلبية النيابية التصويت لمصلحة المشروع.
إن أميناً عاماً لحركة فلسطينية مقيماً في دمشق سيضطر إلى البقاء هناك لأنه لا مكان يمكنه الذهاب إليه سواء في لبنان أو في مصر أو الأردن ولا غزّة.
إن انقساماً حاداً شهده أحد “الاتحادات” اللبنانية في إحدى الولايات الأميركية على خلفية زيارة يقوم بها وزير لبناني من تيار أكثري إلى هناك خلال اليومين المقبلين.

ـ صحيفة اللواء
كشف مصدر عربي أن خطة متكاملة قيد الإنجاز لتدريب الطاقم الذي سيحكم سوريا بعد انتهاء حكم الأسد.
يقود قطب وسطي اتصالات مع مرجع نيابي ومرجع حكومي سابق لترتيبات تتعلق بمرحلة ما بعد الانتخابات.
قررت قيادة حزب بارز إطلاق الماكينة الإعلامية حول الانتخابات بعد صمت طويل.

ـ صحيفة الأخبار
تلحظ الميزانية المخصصة لقضاء جزين في وزارة الأشغال العامة والنقل اهتماماً بقرى القضاء الشيعية أكثر بكثير مما لحظته الموازنات السابقة، رغم تشكيك أهالي هذه القرى وقلقهم قبل ثلاث سنوات مما ينتظرهم إثر خسارة لائحة النائب السابق سمير عازار، التي كانت مدعومة من الرئيس نبيه بري. ويبذل العونيون جهداً في هذا السياق للتقرب من فعاليات هذه القرى، والإيحاء لهم أن منازلهم على غرار النواب السابقين مفتوحة لهم.
عمداء القومي
أنهى رئيس الحزب السوري القومي الاجتماعي، أسعد حردان، تشكيل مجلس العمد في الحزب. وتأتي هذه الخطوة بعد انتخابات السلطة التشريعية الممثلة بالمجلس الأعلى وانتخاب رئاسة الحزب، لتكتمل القيادة مع تشكيل السلطة التنفيذية. وقد تشكل المجلس من عمد سابقين ووجوه جديدة، كذلك جرى عدد من المناقلات بين العمد، أبرزها تولي عميد التربية والشباب السابق صبحي ياغي عمدة الداخليّة، وتولي عميد الدفاع السابق وائل حسنية عمدة الإذاعة والإعلام مكان العميد السابق حسان صقر الذي تولى عمدة الخارجية. ومن الوجوه الجديدة زياد معلوف في عمدة الدفاع، نضال القادري عميداً للتربية والشباب، عبد الباسط عباس عميداً للعمل والشؤون الاجتماعية، سامي أبو فواز عميداً لعبر الحدود، فارس سعد عميداً للاقتصاد، وبقي هملكارت عطايا عميداً لشؤون فلسطين وميسون قربان عميداً لشؤون البيئة وعصام حريق عميداً للمالية. إلى جانب هؤلاء، ضمّ مجلس العمد أعضاء من دون حقائب هم معن حمية، قيصر عبيد، لور أبي خليل وسبع منصور.
عودة المال
حصلت الأجهزة الأمنية في المملكة العربية السعودية على معلومات موثوقة تفيد بأن جزءاً من المال الذي يُرسَل من بلاد الحجاز إلى المعارضة السورية المسلحة يعود إلى داخل المملكة، حيث تحصل عليه مجموعات متأثرة بتنظيم القاعدة.
لجنة تقويم في الرابية
عُلم أن التيار الوطني الحر بصدد إنشاء لجنة لتقويم أداء النواب الحاليين، وكذلك الأسماء الطامحة إلى الترشّح على لوائح التيار في الانتخابات المقبلة. وأكدت مصادر التيار أن التقويم لن يستثني أحداً، وسيركّز على المستوى السياسي والإنمائي والخدماتي والتشريعي للنواب.

ـ صحيفة الجمهورية
إستغربت أوساط محايدة عدم تقسيم 14 آذار قضاء جبيل إلى دائرتين في رسالة غير مفهومة، إلاّ كونها تريح عون على حساب مرجع رئاسي ونائب سابق.
قال رئيس حزب مسيحي أن المعركة النيابية تتطلب بالتوازي عنواناً سياسياً زائد قانون يُعيد للمسيحيين تأثيرهم.
رأت مصادر قيادية في 14 آذار أن تهديد مسؤول في “حزب الله” الإطاحة بالطائف بذرائع واهية يؤشر إلى نوايا هذا الفريق الفعلية وما يضمره لهذا الاتفاق.
تساءل وزير سابق ما إذا كانت السلطات القضائية المختصة تثبتت من طبيعة الأجهزة الهاتفية التي كانت بحوزة ميشال سماحة ومصدرها؟