هجمات 11 أيلول: ضغوط للإفراج عن تقرير يزعم تمويل السعودية هجمات إرهابية
تواجه إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما ضغوطا جديدة للإفراج عن تقرير سري للغاية، يزعم أن السعودية ساعدت بشكل مباشر في تمويل هجمات 11 سبتمبر، حسبما ذكرت صحيفة التليجراف البريطانية.
وذكرت الصحيفة أن السيناتور الأمريكي راند بول طالب أوباما بالإفراج عن التقرير الذي نتج عن تقرير مطول لمجلس الشيوخ الأمريكي بعام 2002 والذي تناول هجمات 11 سبتمبر.
ونقلت الصحيفة عن بول قوله إن المعلومات التي ظهرت خلال السنوات الأخيرة تجعلنا نتساءل حول دور السعودية في الإرهاب أو ربما دورها في مساعدة إرهابيي القاعدة الذين نفذوا الهجمات.
التقرير أُعدّ بعدما أمر الرئيس السابق جورج بوش بالتحقيق في هجمات 11 سبتمبر، حيث ذكر التقرير أن السعودية متورطة في الهجمات.
ونقلت الصحيفة عن السيناتور السابق بوب جرهام الذي كان يرأس لجنة الاستخبارات بمجلس الشيوخ في وقت إصدار هذا التقرير أن السعودية كانت مموِّل أساسي للهجمات.
جدير بالذكر أن 15 شخصا من ضمن الـ19 الذين قاموا بالهجمات هم سعوديون ولكن التحقيقات لم تثبت أية علاقة فعلية بين السعودية كدولة وهجمات 11 سبتمبر التي أودت بحياة 2996 شخص.
ويرى الكثير من الأمريكيين أن تورط السعودية في الهجمات قد تم إخفاؤه عن عمد من قبل كل من إدارة أوباما وبوش وذلك لحماية العلاقات الأمريكية السعودية.
ونقلت الصحيفة عن بول قوله إن المعلومات التي ظهرت خلال السنوات الأخيرة تجعلنا نتساءل حول دور السعودية في الإرهاب أو ربما دورها في مساعدة إرهابيي القاعدة الذين نفذوا الهجمات.
التقرير أُعدّ بعدما أمر الرئيس السابق جورج بوش بالتحقيق في هجمات 11 سبتمبر، حيث ذكر التقرير أن السعودية متورطة في الهجمات.
ونقلت الصحيفة عن السيناتور السابق بوب جرهام الذي كان يرأس لجنة الاستخبارات بمجلس الشيوخ في وقت إصدار هذا التقرير أن السعودية كانت مموِّل أساسي للهجمات.
جدير بالذكر أن 15 شخصا من ضمن الـ19 الذين قاموا بالهجمات هم سعوديون ولكن التحقيقات لم تثبت أية علاقة فعلية بين السعودية كدولة وهجمات 11 سبتمبر التي أودت بحياة 2996 شخص.
ويرى الكثير من الأمريكيين أن تورط السعودية في الهجمات قد تم إخفاؤه عن عمد من قبل كل من إدارة أوباما وبوش وذلك لحماية العلاقات الأمريكية السعودية.
[ad_2]