مرصد حقوقي: أكثر من 400 شهيد في اليوم الـ 15 من العدوان
تجاوز عدد الشهداء في اليوم الخامس عشر من العدوان 440 شهيدا فيما تجاوز عدد الجرحى إلى ألف.
هذا ما أكده الإئتلاف المدني اليمني لرصد جرائم العدوان الذي أشار إلى أن الغارات التي تجاوزت الألف استهدفت المدنيين بدرجة أساسية.
ميدانيا، وفي محافظة عمران شمال غرب اليمن، شن الطيران السعودي غارات جوية أدت إلى استشهاد خمسة أشخاص، وإصابة خمسة عشرة آخرين، كحصيلة أولية.
مصدر رسمي بالمحافظة أكد أن خمسة عشرة على الأقل لا يزالون تحت الأنقاض، وأن عمليات الإنقاذ ما تزال جارية حتى اللحظ..
وأوضح محافظ عمران فيصل صغير جعمان أن معظم الغارات استهدفت أحياءاً سكنية ومرافق هامةً بمدينة عمران، وبعض مديريات المحافظة.
وشدد المحافظ على أن هذه الغارات هدفت إلى قتل أبناء المحافظة، وتدمير مقدراتها الوطنية, وأوضح إن معظم الشهداء والجرحى سقطوا في غارة استهدفت أحد المساجد.
وفي منطقة الطلح بمديرية سحار الواقعة في محافظة صعدة، استهدف الطيران الحربي السعودي عددا من المباني السكنية دون أن يُسفر عن إصاباتٍ في صفوف المدنيين.
وبالتزامن مع إستمرار العدوان، توالت المواقف المنددة به في الداخل اليمني.
أبناء المناطق الشرقية لمحافظة الحديدة غرب اليمن عقدوا اجتماعاً موسعا حذّروا فيه من آثار العدوان السّعودي على مملكة آل سعود, كما أبدوا استعدادهم الكامل لتقديم قوافل الشهداء وقوافل الغذاء من أجل صدّ هذا العدوان وعملائه في الدّاخل.
من جهتهم، عقد أبناء قبائل ثلاء ومسور في محافظة عمران شمال غرب اليمن اجتماعا قبليا موسّعا استمراراً للتعبئة العامة وتنديداً بالعدوان السعودي-الأمريكي.
ميدانيا، وفي محافظة عمران شمال غرب اليمن، شن الطيران السعودي غارات جوية أدت إلى استشهاد خمسة أشخاص، وإصابة خمسة عشرة آخرين، كحصيلة أولية.
مصدر رسمي بالمحافظة أكد أن خمسة عشرة على الأقل لا يزالون تحت الأنقاض، وأن عمليات الإنقاذ ما تزال جارية حتى اللحظ..
وأوضح محافظ عمران فيصل صغير جعمان أن معظم الغارات استهدفت أحياءاً سكنية ومرافق هامةً بمدينة عمران، وبعض مديريات المحافظة.
وشدد المحافظ على أن هذه الغارات هدفت إلى قتل أبناء المحافظة، وتدمير مقدراتها الوطنية, وأوضح إن معظم الشهداء والجرحى سقطوا في غارة استهدفت أحد المساجد.
وفي منطقة الطلح بمديرية سحار الواقعة في محافظة صعدة، استهدف الطيران الحربي السعودي عددا من المباني السكنية دون أن يُسفر عن إصاباتٍ في صفوف المدنيين.
وبالتزامن مع إستمرار العدوان، توالت المواقف المنددة به في الداخل اليمني.
أبناء المناطق الشرقية لمحافظة الحديدة غرب اليمن عقدوا اجتماعاً موسعا حذّروا فيه من آثار العدوان السّعودي على مملكة آل سعود, كما أبدوا استعدادهم الكامل لتقديم قوافل الشهداء وقوافل الغذاء من أجل صدّ هذا العدوان وعملائه في الدّاخل.
من جهتهم، عقد أبناء قبائل ثلاء ومسور في محافظة عمران شمال غرب اليمن اجتماعا قبليا موسّعا استمراراً للتعبئة العامة وتنديداً بالعدوان السعودي-الأمريكي.