كاريكاتير نيويورك تايمز.. الحاكم السعودي المدجج بالأسلحة الأمريكية إلى حرب اليمن مخاطباً أوباما: "لا أحتاج لأمريكا لتدافع عني"!
نشرت صحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية، كاريكاتيراً ساخراً لرسامها الكاريكاتيري “Patrick Chappatte”، جسد فيه صورة الرئيس الأمريكي باراك أوباما، الذي وقف قصياً عن الحاكم السعودي المدجج بأنواع الأسلحة الأمريكية: “صنع في أمريكا”.
وبينما يدير الحاكم، المدجج بالأسلحة الأمريكية الفتاكة (إلى حرب اليمن) ظهره للرئيس الأمريكي، في إشارة إلى غياب الملك سلمان عن قمة كامب ديفيد، يخاطبه مغضباً: “أنا لا أحتاج للولايات المتحدة حتى تدافع عني” (..)
يلخص كاريكاتير النيويورك تايمز، الجدل الإعلامي على خلفية امتناع سلمان عن حضور اجتماع كامب ديفيد الأخير الذي دعا إليه أوباما حكام الخليج، لطمأنتهم بشأن الاتفاق النووي مع إيران والتزام واشنطن بحماية حلفائها الخليجيين والدفاع عن السعودية أكبر مصدر عالمي للنفط، وما قيل أنه غضب سعودي يظهر نوعاً من الاستغناء أو التصرف بمعزل عن الحاجة إلى دعم أمريكا، في وقت تشن السعودية حرباً وقصفاً جوياً على اليمن باستخدام كافة الأسلحة والصواريخ والقنابل والطائرات ألأمريكية، بينما تواصل واشنطن ضخ المزيد من الأسلحة والذخائر إلى السعودية لهذه الحرب، كما هو اعتمادها على أمريكا في الشئون العسكرية والتسليح والدفاع في مواجهة الهاجس والمخاطر التي تتوجسها المملكة السعودية.
عنونت نيويورك تايمز، الكاريكاتير بعنوان رئيسي:”أوباما يعرض على السعودية المزيد من المساعدات العسكرية”
وبينما يدير الحاكم، المدجج بالأسلحة الأمريكية الفتاكة (إلى حرب اليمن) ظهره للرئيس الأمريكي، في إشارة إلى غياب الملك سلمان عن قمة كامب ديفيد، يخاطبه مغضباً: “أنا لا أحتاج للولايات المتحدة حتى تدافع عني” (..)
يلخص كاريكاتير النيويورك تايمز، الجدل الإعلامي على خلفية امتناع سلمان عن حضور اجتماع كامب ديفيد الأخير الذي دعا إليه أوباما حكام الخليج، لطمأنتهم بشأن الاتفاق النووي مع إيران والتزام واشنطن بحماية حلفائها الخليجيين والدفاع عن السعودية أكبر مصدر عالمي للنفط، وما قيل أنه غضب سعودي يظهر نوعاً من الاستغناء أو التصرف بمعزل عن الحاجة إلى دعم أمريكا، في وقت تشن السعودية حرباً وقصفاً جوياً على اليمن باستخدام كافة الأسلحة والصواريخ والقنابل والطائرات ألأمريكية، بينما تواصل واشنطن ضخ المزيد من الأسلحة والذخائر إلى السعودية لهذه الحرب، كما هو اعتمادها على أمريكا في الشئون العسكرية والتسليح والدفاع في مواجهة الهاجس والمخاطر التي تتوجسها المملكة السعودية.
عنونت نيويورك تايمز، الكاريكاتير بعنوان رئيسي:”أوباما يعرض على السعودية المزيد من المساعدات العسكرية”
وجعلت له عنواناً فرعياً:
“أوباما يسعى لطمأنة حلفائه الخليجيين بشأن الاتفاق النووي مع إيران”