عناوين وأسرار الصحف اللبنانية الصادرة اليوم الأربعاء 23-7-2014
عــناويـــــن الـصـحـــــــــــف
“السفير”
غزة صامدة تقاتل حتى إسقاط الحصار
“الجمهورية”
تصعيد اسرائيلي يسابق التهدئة
“الأخبار”
المقاومة تعزل إسرائيل جواً
“اللواء”
تمرُّد في جيش الإحتلال .. و إلغاء رحلات جوّية أميركية وأوروبية لمطار تل أبيب
“النهار”
اسرائيل تستبعد هدنة قريبة في غزة تعليق الرحلات الأميركية والأوروبية إلى تل أبيب
“المستقبل”
مقتل 52 جندياً إسرائيلياً في معارك وجهاً لوجه
“الديار”
صواريخ المقاومة تعزل اسرائيل عن العالم وشركات طيران تعلّق رحلاتها
جيش العدو يندحر على أبواب غزة : 50 قتيلاً وحرق آليات وأسرى
“الحياة”
إسرائيل تؤخدر وقف “حرب غزة”
“الشرق الاوسط”
السلطة تقترح هدنة 5 أيام في غزة لبحث مطالب حماس
“البناء”
«إسرائيل» تريد استباق يوم القدس وظهور «السيد» بوقف النار
“البلد”
الجلسة التاسعة بلا نصاب وعون للحريري: الرئاسة ثانياً
“الأنوار”
حرائق العدوان الاسرائيلي تغطي غزة
“الشرق”
المبادرة المصرية مجمدة وكيري في القاهرة…واسرائيل تواصل اعتداءاتها
أســــــــــرار الـصـحــــــــــف
“السفير”
عيون
أكد مرجع بارز أن كل أنواع الضغوط لن تجعله يخالف القانون في مسألة حساسة مطروحة، حتى لو كانت هناك اعتراضات من قبل قاعدته الشعبية «لأنني اعتدت على اتخاذ القرارات الصعبة».
تبين أن أحد مطلقي صواريخ «الكاتيوشا» من الجنوب كان يتقاضى أجراً في مقابل العمليات التي ينفذها.
حذر تقرير غربي من مؤشرات ميدانية في كل من لبنان وسوريا «على صلة مباشرة بتطور الوضع الميداني في غزة».
“الجمهورية”
إعتبرت أوساط سياسية أن خروج رئيس تكتل مسيحي للتصريح والردّ بعد طول غياب هو بسبب فهمه أن حظوظه الرئاسية انعدمت خصوصاً أنه كان قد أوعز الى نوابه عدم الدخول في سجالات مع تيار خصم يحاوره.
قال نائب في 8 آذار إن ما فرّقته سوريا جمعته غزة، وإن العلاقة مع «حماس» عادت إلى سابق عهدها.
أبدت مصادر ديبلوماسية عربية وغربية خشيتها من الآن وصاعداً من الصواريخ التي تطلق بشكل متقطّع من جنوب لبنان باتجاه إسرائيل، لأنها باتت تتمتع ببيئة سياسية حاضنة بعد إعلان حزب لبناني إستعداده للتعاون والتكامل مع المنظمات الفلسطينية.
“النهار”
أســرار الآلـهة
أبدى مرجع سياسي بارز تشاؤمه بأي حلحلة قريبة للأزمة الرئاسيّة واستبعد كل ما يتردّد عن إمكان حصول اختراق في الأسابيع المقبلة.
يتوقّع أن يغيب عدد وافر من النواب والسياسيّين خلال شهر آب عن البلاد في إجازات صيفية “مطوّلة” هذه المرّة.
نُقل عن ديبلوماسي غربي بارز استبعاده استبعاداً تاماً أن يتمدّد تنظيم داعش إلى لبنان.
حذّرت جهات معنيّة من أن إصدار إفادات بديلة من نتائج الامتحانات الرسمية سيُصبح إجراء حتمياً في نهاية المطاف.
“اللواء”
همس
كشف سفير دولة كبرى في مجلس خاص أن حرب «إلغاء مارونية» بين المرشحين تُهدّد الرئاسة واستقرار لبنان.
غمز
يدعم قطب وسطي توجّه مرجع كبير بعقد جلسة تشريعية، مهما كلف الأمر، منعاً لسوابق تعطّل عمل السلطتين الإجرائية والتشريعية.
لغز
تلقى أنصار قيادي سلفي موقوف إشعاراً منه بالامتناع عن أي تحرّك قبل عيد الفطر السعيد.
“المستقبل”
يقال
إن الخلاف بين نائبين عن منطقة جبلية حساسة ينتميان الى التكتل نفسه وصل الى حد الكلام المباح والمتفلت من اي ضوابط حتى الاخلاقية.
إن مقربين من رئيس تيار شمالي يؤكدون ان اللقاء الذي جمع الاخير مع مرجعية روحية كبرى لم يقرب وجهات النظر بينهما حول الاستحقاق الرئاسي.
“الأخبار”
علم وخبر
«لطف الله ٢»
لا تزال السفينة «لطف الله ٢» محتجزة منذ نيسان ٢٠١٢، عندما ضُبِطت في مرفأ طرابلس وعلى متنها كمية كبيرة جداً من الأسلحة الثقيلة والمتوسطة والخفيفة.
ولم يُفرج القضاء عن السفينة، رغم أن التحقيقات لم تظهر أن مالكيها متورطون في تهريب الأسلحة، فضلاً عن أن القضاء أخلى سبيل قبطانها. وتجدر الإشارة إلى أن التحقيق في القضية لم يطاول المتورطين «الكبار» فيها، وهم لبنانيون، واقتصرت الملاحقة على «صغار» المتورطين، وعلى «كبار» لا يُعرفون إلا بأسماء وهمية.
ميقاتي: 25 مليون دولار لطرابلس
أعلن الرئيس نجيب ميقاتي أول من أمس عن ولادة «صندوق استثماري» تحت عنوان «ثمار طرابلس»، برأسمال 25 مليون دولار، لـ«مساعدة القطاعات الاقتصادية وتدعيم اقتصاد طرابلس وتأمين فرص عمل جديدة».
ولفت ميقاتي إلى أن «الصندوق سيديره مجلس إدارة مكوّن من نقولا نحاس، ماهر ميقاتي، هدى علم الدين، جمال رمضان، عادل أفيوني وطارق سعدي»، مؤكّداً أن «الصندوق خطوة أولى في جلب استثمارات واعدة إلى طرابلس، وإعادة ضخ الحيوية في الكثير من القطاعات الإنتاجية». مصادر مقرّبة من ميقاتي أوضحت لـ«الأخبار» أن «الهدف من الخطوة تثبيت الحضور الفاعل لميقاتي في مدينته، وحرصه على مساعدتها بكل السبل»، غامزة من قناة الرئيس سعد الحريري وتيار المستقبل، مشيرة الى أن «غيرنا يهاجمنا ومنزعج من حضورنا وتميزنا، ويحاول رمي ارتكاباته علينا».