على اي اساس سينعقد مجلس الوزراء؟

 

قناة أو تي في:

حتى هذه الساعة كل الاجواء تشير الى ان الجلسة الاستثنائية السياسية لمجلس الوزراء ستنعقد قبل نهار الجمعة وعلى الارجح الثلاثاء او الاربعاء على ان تخرج ببيان يجدد التأكيد على النأي، بيان نال موافقة الاطراف جميعا بعدما خط خطوطه العريضة، الباريسية الهوا، نادر الحريري وجبران باسيل واعطى الثنائي الشيعي موافقته بعد اجتماعات مكوكية قام بها نادر الحريري مع كل من الحاج حسين الخليل وعلي حسن خليل، كل ذلك باشراف رئيسي الجمهورية والحكومة معا.

توقيت الجلسة ، يأتي،بحسب مصادر مطلعة، نظرا لكون لبنان يسيشارك باجتماع مجموعة الدعم الدولي في باريس الجمعة ، وعليه يجب ان يكون قد لملم وضعه الداخلي قبل موعد الجمعة تمهيدا لمشاركته الرسمية فيه وانطلاقا من وحدته الداخلية.

هذا في الشكل، اما في مضمون البيان المتوقع ، فنسأل هنا مصادر رفيعة فتجيب :”عودوا الى مضمون البيان الوزاري وخطاب القسم ، فكل شيء مطلوب كتب هناك ويجب التطبيق قولا وفعلا”، ما يعني عمليا ان” البيان المنقذ” كله مستوحى من البيان الوزاري؟

ولكن ماذا بعد البيان؟ وتحديدا ماذا عن التعديل الوزاري؟ هنا تجيب مصادر مطلعة ان الثنائي الشيعي غير مرحب الا ان ثنائي المستقبل التيار الوطني الحر يدعم وبقوة.

فبالنسبة للمستقبل، تكشف مصادر في التيار الازرق ان الحريري مؤيد للفكرة ولديه النية بتبديل “بعض من غدر به”، كما انه راغب ولو بشكل غير مباشر ، بتعديل يطال القوات اللبنانية، نظرا لدورها الغير ايجابي، كي لا نقول اكثر، ومواقفها المستغربة بعد استقالته من الرياض، اما بالنسبة للتيار الوطني الحر في ما يتعلق بالقوات ، فتؤكد مصادره انه متمسك بالتفاهم المسيحي المسيحي ولكن على القوات ان تراجع ما قامت به في فترة استقالة الحريري “وتصفي حساباتها معه”.

اما بالنسبة للتعديل الوزاري داخل التيار الوطني الحر، فتكشف هنا مصادر رفيعة ان التيار يدعم هذه المسألة والامر كان واردا لديه منذ فترة. وتشير المصادر الى ان الوزراء” مجموعين او منفردين” تبلغوا بنية التعديل الوزاري منذ اشهر وليس من فترة وجيزة وتذهب المصادر ابعد من ذلك لتقول :”حتى الوزراء المنوي اجراء التعديل باسمائهم “عارفين حالون تماما”

على اي حال وبانتظار ما ستؤول اليه الجلسة الحكومية فالاكيد حتى الساعة امر واحد لخصه ابو فاعور من بيت الوسط:”استقالة الحريري باتت وراءنا”.

!function(d,s,id){var js,fjs=d.getElementsByTagName(s)[0];if(!d.getElementById(id)){js=d.createElement(s);js.id=id;js.src=”//platform.twitter.com/widgets.js”;fjs.parentNode.insertBefore(js,fjs);}}(document,”script”,”twitter-wjs”);”);
//},3000);
}
});
//$(window).bind(‘scroll’);
$(window).scroll(function () {
if (alreadyLoaded_facebookConnect == false) {
alreadyLoaded_facebookConnect = true;
// $(window).unbind(‘scroll’);
// console.log(” scroll loaded”);

(function (d, s, id) {
var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0];
if (d.getElementById(id)) return;
js = d.createElement(s); js.id = id;
js.async = true;
js._https = true;
js.src = “http://connect.facebook.net/en_US/all.js#xfbml=1&appId=148379388602322”;
fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs);
}(document, ‘script’, ‘facebook-jssdk’));
// pre_loader();
// $(window).unbind(‘mousemove’);
//setTimeout(function(){
// $(‘#boxTwitter’).html(““);
//},3000);

var scriptTag = document.createElement(“script”);
scriptTag.type = “text/javascript”
scriptTag.src = “http://www.tayyar.org/scripts/social.js”;
scriptTag.async = true;
document.getElementsByTagName(“head”)[0].appendChild(scriptTag);

(function () {
$.getScript(“http://www.tayyar.org/scripts/social.js”, function () { });
});

}
});

//$(window).load(function () {
// setTimeout(function(){
// // add the returned content to a newly created script tag
// var se = document.createElement(‘script’);
// se.type = “text/javascript”;
// //se.async = true;
// se.text = “setTimeout(function(){ pre_loader(); },5000); “;
// document.getElementsByTagName(‘body’)[0].appendChild(se);
// },5000);
//});

[ad_2]

Source link

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.