صنعاء.. الجبهة الثقافية تقيم ندوة "حول استهداف العدوان على اليمن للمواقع التاريخية"
أقيمت صباح الاثنين 27 ابريل/نيسان 2015 ، بصنعاء، ندوة ثقافية نوعية بعنوان “الجبهة الثقافية في مواجهة العوان والاقتتال الداخلي” في قاعة مركز الدراسات والبحوث .
وفي الندوة ناقش المتحدثون، استهداف العدوان لمواقع تاريخية أثرية، واستراتيجيته في ذلك، وعمدت إلى تقديم إجابات شاملة وواعية، على مجموعة من التساؤلات المضمرة والضمنية التي تكمن وراء العدوان الخارجية وتغذية الاقتتال، تميداً لإيصال اليمن إلى حرب أهلية طاحنة .
كما تطرقت إلى تجليات الآثار المترتبة على العدوان على المعالم التاريخية والأثرية .
وخلال الندوة تحدث شاعر اليمن الكبير، الدكتور عبدالعزيز المقالح، عن أهمية توحيد الصف وإعادة تماسك النسيج الاجتماعي، وبما يتيح فرصة حقيقية وفعلاً مؤثراً للرد على العدوان.
وأك في ذات السياق ، أن الكلمة “النظيفة والشريفة” لابد أن تكون ائماً في مواجهة أي عدوان، والوقوف في صف المعتدى عليهم، داعياً المثقفين والعقلاء في اليمن، إلى القيام بواجبهم الوطني الذي يستدعي لم الشمل وتوحيد الجهود الاجتماعية والسياسية في جبهة واحدة، بعيداً عن الولاءات الضيفة والحسابات الخاطئة .
مشدداً على ضرورة الوقوف مع اليمن ، في السراء والضراء .
وفي السياق ذاته، رئيسة الجبهة، الدكتورة ابتسام المتوكل، قدمت ورقة لها في الندوة، مشتملة مجموعة من الأسئلة ذات العمق والارتباط الوجودي للوطن والمواطنين .
وأكدت على ضرورة وقف الاقتتال الداخلي، واحتكام جميع الأطراف للقانون والإعلاء من شأو الحوار الذي يؤمن بالحلول السلمية والديمقراطية والشراكة .
وكشفت ورقة قدمتها الاستاذة، أمة الرزاق جحاف ، المخبؤ والمستتر جراء القصف المكثف للعدوان السعود أمريكي ، ومدى السوء والشر المتمثلان، في تدمير المعالم الأثرية والمواقع التأريخية والتسابق المحموم لمحو ذاكرة الأصالة والمجد اليمني .
وقدمت الورقة سرداً تفصيلياً ودقيقاً للتدمير الذي استهدف تلك المعالم والمآثر التاريخية .
حضر الندوة كوكبة من المثقفين والكتّاب ومراسلو الصحف والقنوات ، وجمع غفير من المتابعين والمهتمين من أبناء اليمن .
كما تطرقت إلى تجليات الآثار المترتبة على العدوان على المعالم التاريخية والأثرية .
وخلال الندوة تحدث شاعر اليمن الكبير، الدكتور عبدالعزيز المقالح، عن أهمية توحيد الصف وإعادة تماسك النسيج الاجتماعي، وبما يتيح فرصة حقيقية وفعلاً مؤثراً للرد على العدوان.
وأك في ذات السياق ، أن الكلمة “النظيفة والشريفة” لابد أن تكون ائماً في مواجهة أي عدوان، والوقوف في صف المعتدى عليهم، داعياً المثقفين والعقلاء في اليمن، إلى القيام بواجبهم الوطني الذي يستدعي لم الشمل وتوحيد الجهود الاجتماعية والسياسية في جبهة واحدة، بعيداً عن الولاءات الضيفة والحسابات الخاطئة .
مشدداً على ضرورة الوقوف مع اليمن ، في السراء والضراء .
وفي السياق ذاته، رئيسة الجبهة، الدكتورة ابتسام المتوكل، قدمت ورقة لها في الندوة، مشتملة مجموعة من الأسئلة ذات العمق والارتباط الوجودي للوطن والمواطنين .
وأكدت على ضرورة وقف الاقتتال الداخلي، واحتكام جميع الأطراف للقانون والإعلاء من شأو الحوار الذي يؤمن بالحلول السلمية والديمقراطية والشراكة .
وكشفت ورقة قدمتها الاستاذة، أمة الرزاق جحاف ، المخبؤ والمستتر جراء القصف المكثف للعدوان السعود أمريكي ، ومدى السوء والشر المتمثلان، في تدمير المعالم الأثرية والمواقع التأريخية والتسابق المحموم لمحو ذاكرة الأصالة والمجد اليمني .
وقدمت الورقة سرداً تفصيلياً ودقيقاً للتدمير الذي استهدف تلك المعالم والمآثر التاريخية .
حضر الندوة كوكبة من المثقفين والكتّاب ومراسلو الصحف والقنوات ، وجمع غفير من المتابعين والمهتمين من أبناء اليمن .