تجدد الغارات على عاصمة البيضاء ومديريتي ذي ناعم والسوادية (صور)
كانت، ولاتزال، مدينة البيضاء هدفاً لهجمات طائرات التحالف بقيادة السعودية، والتي استهدفت، السبت 19 سبتمبر / أيلول 2015، منشآت حكومية وأمنية ومناطق متفرقة بالمحافظة.
وقال مسؤول أمني لوكالة خبر، إن طائرات العدوان عاودت غاراتها على مبنى المجمع الحكومي والاستاد الرياضي، ومقر معسكر القوات الخاصة “الأمن المركزي سابقاً” متسببة بسقوط ضحايا دون وجود احصائية دقيقة بأعدادهم.
وأضاف، أن الغارات استكملت تدمير المباني المستهدفة جراء غارات سابقة والحقت اضراراً مادية بمنازل المواطنين المجاورة لها.
ولفت، أن غارات جويه استهدفت نقطة الدقيق بمديرية ذي ناعم، مشيراً ان طفلة استشهدت متأثرة بجراحها في الغارات التي استهدفت، الجمعة، مطار ذي ناعم القديم، كما ادت الى جرح اثنين من المواطنين، وشنت غارات جوية على مبنى إدارة أمن مديرية ذي ناعم وعدد من منازل المواطنين ما ادى الى تدمير عدد منها.
واشار المسؤول الأمني، ان الطائرات قصفت معسكر اللواء 26 مشاة ميكا “حرس جمهوري سابقاً” بمديرية السوادية، ومنطقة عزة بالمدخل الشمالي لمدينة البيضاء.
وكانت استهدفت غارات جوية، الجمعة 18 سبتمبر /أيلول، مطار ذي ناعم ومبنى السجن المركزي ومقر القوات الخاصة والاستاد الرياضي ومناطق متفرقة بمحافظة البيضاء، ترافق ذلك مع كمين أدى إلى سقوط ضحايا، ومواجهات ليلية دارت بمديرية ذي ناعم بين مجاميع من تنظيم القاعدة واللجان الشعبية للحوثيين من جهة أخرى.
وأضاف، أن الغارات استكملت تدمير المباني المستهدفة جراء غارات سابقة والحقت اضراراً مادية بمنازل المواطنين المجاورة لها.
ولفت، أن غارات جويه استهدفت نقطة الدقيق بمديرية ذي ناعم، مشيراً ان طفلة استشهدت متأثرة بجراحها في الغارات التي استهدفت، الجمعة، مطار ذي ناعم القديم، كما ادت الى جرح اثنين من المواطنين، وشنت غارات جوية على مبنى إدارة أمن مديرية ذي ناعم وعدد من منازل المواطنين ما ادى الى تدمير عدد منها.
واشار المسؤول الأمني، ان الطائرات قصفت معسكر اللواء 26 مشاة ميكا “حرس جمهوري سابقاً” بمديرية السوادية، ومنطقة عزة بالمدخل الشمالي لمدينة البيضاء.
وكانت استهدفت غارات جوية، الجمعة 18 سبتمبر /أيلول، مطار ذي ناعم ومبنى السجن المركزي ومقر القوات الخاصة والاستاد الرياضي ومناطق متفرقة بمحافظة البيضاء، ترافق ذلك مع كمين أدى إلى سقوط ضحايا، ومواجهات ليلية دارت بمديرية ذي ناعم بين مجاميع من تنظيم القاعدة واللجان الشعبية للحوثيين من جهة أخرى.