الكرملين يدعو إلى تفادي أي استفزاز يصدرُ عن المعارضة الروسية
شدّد الكرملين على أهمية تفادي أي استفزاز للمعارضة التي نقلت حملة احتجاجها إلى ساحة أخرى غير متفق عليها في موسكو رغم الاحتفالات التي تشهدها العاصمة في العيد الوطني لروسيا.
وفي حديث بهذا الصدد لقناة “دوجد” المعارضة، قال دميتري بيسكوف الناطق الرسمي باسم الكرملين: معالجة مسألة نقل المعارضين مكان حملتهم إلى ساحة أخرى في موسكو، تندرج ضمن مهام وصلاحيات بلدية العاصمة، ولا بد من تفادي أي استفزاز أو عمل غير شرعي قد يصدر عن هذه الحملة.
وعلى صعيد ذي صلة، اعتبر فلاديمير تشيرنيكوف رئيس دائرة موسكو لأمن العاصمة وضواحيها أن قرار القائمين على اعتصام المعارضة تنظيم حملتهم في مكان مغاير لذاك الذي خصصته البلدية، خطوة استفزازية لا أكثر.
وأضاف: قرار المعارضة تنظيم حملتها في اليوم الوطني لروسيا، أمر استفزازي من أصله، معرباً عن أمله في أن تنتهي حملة المعارضين على خير، وأكد أن بلدية موسكو وأجهزتها المعنية مستعدة رغم ذلك لكل التطورات.
تجدر الإشارة إلى أن القائمين على حملة المعارضة كانوا قد حصلوا على الترخيص اللازم لتنظيم احتجاجهم في ساحة اتفق عليها منظمو الحملة، وبلدية موسكو وإدارة شرطتها، بهدف تأمين مكان الحملة ونصب أجهزة الكشف عن المتفجرات وضمان أمن المشاركين في الاعتصام.
أصحاب الحملة، وفي خطوتهم الاستفزازية هذه حسب حكومة موسكو، تعمدوا تنظيم فعاليتهم في ساحة أخرى في المدينة دون الحصول على الترخيص اللازم لذلك، مستغلين احتفال العاصمة واستنفار أجهزتها البلدية والأمنية بمناسبة عيد روسيا الوطني.
وفي حديث بهذا الصدد لقناة “دوجد” المعارضة، قال دميتري بيسكوف الناطق الرسمي باسم الكرملين: معالجة مسألة نقل المعارضين مكان حملتهم إلى ساحة أخرى في موسكو، تندرج ضمن مهام وصلاحيات بلدية العاصمة، ولا بد من تفادي أي استفزاز أو عمل غير شرعي قد يصدر عن هذه الحملة.
وعلى صعيد ذي صلة، اعتبر فلاديمير تشيرنيكوف رئيس دائرة موسكو لأمن العاصمة وضواحيها أن قرار القائمين على اعتصام المعارضة تنظيم حملتهم في مكان مغاير لذاك الذي خصصته البلدية، خطوة استفزازية لا أكثر.
وأضاف: قرار المعارضة تنظيم حملتها في اليوم الوطني لروسيا، أمر استفزازي من أصله، معرباً عن أمله في أن تنتهي حملة المعارضين على خير، وأكد أن بلدية موسكو وأجهزتها المعنية مستعدة رغم ذلك لكل التطورات.
تجدر الإشارة إلى أن القائمين على حملة المعارضة كانوا قد حصلوا على الترخيص اللازم لتنظيم احتجاجهم في ساحة اتفق عليها منظمو الحملة، وبلدية موسكو وإدارة شرطتها، بهدف تأمين مكان الحملة ونصب أجهزة الكشف عن المتفجرات وضمان أمن المشاركين في الاعتصام.
أصحاب الحملة، وفي خطوتهم الاستفزازية هذه حسب حكومة موسكو، تعمدوا تنظيم فعاليتهم في ساحة أخرى في المدينة دون الحصول على الترخيص اللازم لذلك، مستغلين احتفال العاصمة واستنفار أجهزتها البلدية والأمنية بمناسبة عيد روسيا الوطني.