#أسرار_الصحف المحلية ليوم الخميس 25-8-2016
النهار
تجربة حكومة السنيورة…
ذكّر وزير سابق بأن حكومة الرئيس فؤاد السنيورة تابعت أعمالها بعد انسحاب الوزراء الشيعة منها.
بعد منتصف أيلول…
سمع زائر من العماد عون أنه سيتخذ موقفاً من الانتخابات الرئاسيّة في النصف الثاني من شهر أيلول.
مقبول هنا مرفوض هناك…
سأل رئيس جمهورية سابق: لماذا يكون التمديد لمجلس النواب مقبولاً في حين يكون التمديد لقيادات عسكرية مرفوضاً؟
تحريك مناقلات قضائية…
تجرى محاولات لتذليل العقبات السياسية في وجه إجراء حركة مناقلات قضائية مجمّدة منذ أكثر من خمس سنوات.
السفير
منع وزير التربية دائرة الأوقاف في طرابلس من استخدام بعض المدارس الرسمية خلال الصيف لإقامة دورات دينية للطلاب.
يقول مرجع مشارك في الحوار أن ثمة رباعياً مكشوفاً يتولى وضع العصي في الدواليب أثناء مناقشات طاولة الحوار.
تبين لمرجع ديني قام بتأجير رجل أعمال مكتبة عائدة لمؤسسة دينية رسمية، أن الأخير يقوم بإدخال كتب ومنشورات لحزب ديني متشدّد اليها.
المستقبل
يقال
إن وزيراً واسع الاطلاع يؤكد في مجالسه الخاصة ان لا انتخاب لرئيس جديد للجمهورية قبل توافق سعودي ايراني كفيل بايجاد صيغة مُرضية للنائب ميشال عون.
اللواء
تتأرجح التكهّنات حول حقيقة موقف دولة كبرى من مشروع دولة كردية في سوريا؟!
سوّيت المشكلة التي وصفت بأنها “غيمة صيف” بين وزير سيادي ومحافظ مدينة كبرى، وعادت الأمور إلى مجاريها..
تخوّف مصدر نيابي في 14 آذار من إدخال البلاد في نفق أزمة جديدة، على خلفية تصعيد تيّار حزبي معروف..
الجمهورية
لاحظت أوساط سياسية مُراقِبة أن التحركات والدعوات للنزول الى الشارع باتت مُعمّمة وتشمل كل القضايا، بما يوحي بوجود كلمة سر في هذا الإتجاه.
أبلغت سفيرة إحدى الدول الكبرى مسؤولاً لبنانياً رفيعاً أن قرار بلادها إستراتيجي بدعم المؤسسة العسكرية ولا يرتبط بالتغيّرات الداخلية في بلادها.
يحرص أحد المسؤولين الروحيّين المنتخب حديثاً على إجراء أكبر قدر من المشاورات واللقاءات مع الفعاليات قبل المباشرة في عمله.
البناء
رأى سياسي بارز على صلة بمواقع القرار في أكثر من كتلة أنّ اشتداد حالة الانسداد والاستعصاء على المستوى السياسي، ووصولها إلى هذه السقوف العالية جداً من التصعيد، من شأنه أن يفتح كوة ما في جدار الأزمة، على قاعدة “اشتدّي أزمة تنفرجي”، مما يجعل الأفرقاء يضعون بعض الماء في كؤوسهم، ويقدِمون على خطوات قد يسمّونها “تنازلات” لبعضهم بعضاً…