مقتل 11 عنصراً من داعش شرقي الرمادي
أعلنت القوات الأمنية مقتل 11 عنصراً من مسلحي داعش شرقي الرمادي وأكدت تفكيك عشرات العبوات الناسفة، وثمانية منازل مفخخة. وأشار قائد الشرطة الاتحادية العراقية إلى أن “قوات
أمنية مدعومة من الشرطة تمكنت من إحباط عملية تسلل لعناصر تنظيم داعش على خطوط الصد للقوات العراقية في منطقة حصيبة شرقي الرمادي”.
وكانت قيادة العمليات المشتركة أكدت تفكيك أكثر من 450 عبوة ناسفة في يوم واحد ضمن قاطع عمليات الأنبار، فيما يواصل الجيش تقدّمه في معاركه المستمرة مع داعش. ويبدو أن الجيش العراقيّ والحشد الشعبيّ يفتحان أكثر من جبهة في اللحظة نفسها.. أما الغاية فتشتيت قوات داعش والمسلحين وإنهاكها تحت الضربات المتواصلة.
أمنية مدعومة من الشرطة تمكنت من إحباط عملية تسلل لعناصر تنظيم داعش على خطوط الصد للقوات العراقية في منطقة حصيبة شرقي الرمادي”.
وكانت قيادة العمليات المشتركة أكدت تفكيك أكثر من 450 عبوة ناسفة في يوم واحد ضمن قاطع عمليات الأنبار، فيما يواصل الجيش تقدّمه في معاركه المستمرة مع داعش. ويبدو أن الجيش العراقيّ والحشد الشعبيّ يفتحان أكثر من جبهة في اللحظة نفسها.. أما الغاية فتشتيت قوات داعش والمسلحين وإنهاكها تحت الضربات المتواصلة.
ويبدو أنّ هذه الخطة تأتي أكلها.. فالتقدم واضح في محيط مدينة الأنبار ومناطق الصوفية والسجارية شرق الرمادي صارت تحت نيران القوات العراقيّة.
التقدم الصريح للجيش والحشد الشعبيّ في حيّ التأميم على تخوم الفلوجة يدفع “داعش” لاستخدام غاز الكلور من دون أن تفلح محاولته في وقف تقدّم القوّات العراقية فعيناهما على باب الصقلاوية المعقل الأخير للمسلحين على تخوم الفلوجة.
لا يخفت صوت الرصاص والمدافع هنا على خطوط التماسّ لكنْ حتى في عزّ المعارك هناك وقت مستقطع للأهازيج مع كل تقدّم للجيش والحشد الشعبيّ.
التقدم الصريح للجيش والحشد الشعبيّ في حيّ التأميم على تخوم الفلوجة يدفع “داعش” لاستخدام غاز الكلور من دون أن تفلح محاولته في وقف تقدّم القوّات العراقية فعيناهما على باب الصقلاوية المعقل الأخير للمسلحين على تخوم الفلوجة.
لا يخفت صوت الرصاص والمدافع هنا على خطوط التماسّ لكنْ حتى في عزّ المعارك هناك وقت مستقطع للأهازيج مع كل تقدّم للجيش والحشد الشعبيّ.