خواطر أبو المجد (الحلقة المئة والإحدى والثلاثون”131″)
موقع إنباء الإخباري ـ
الدكتور بهجت سليمان ـ سفير الجمهورية العربية السورية لدى الأردن:
( صباح الخير يا عاصمة الأمويين .. صباح الخير يا عاصمة الحمدانيين .. صباح الخير يا بلاد الشام .. صباح الخير يا وطني العربي الكبير ) .
( وقَلِيلٌ من الأنَام ِ, أسُودٌ ……. وكَثِيرٌ من الصُّمودِ , خُلُودُ)
-1-
( تعريف المصطلحات الأمريكية – الأوربّية )
1 ـ الالتزام بِ ” المعايير والقواعد الدولية ” :
يعني الالتزام بالمصالح الاستعمارية الأمريكية اولا ً والأوربية ثانيا ً ، على حساب الشعوب الأخرى .
2 ـ ” المجتمع الدولي ” :
هو : دُوَلُ الحلف الأطلسي فقط .
3 ـ ” الشرعية الدولية ” :
هي ما تراه زعيمة ُ الاستعمار العالمي الجديد ” واشنطن ” وحلفاؤها .
4 ـ ” النظام العربي الرسمي ” :
هو البترو – دولار المُوَجَّه والمُدار والمُوَظَّف ، صهيو- أمريكياً .
5 ـ ” التضامن العربي ” :
هو وحدةُ الصّف ، وراء الأجندة الأمريكية ، على حساب وحدة الهدف القومي العربي .
6 ـ ” القانون الدولي ” :
هو شَرْعَنَة ُ هيمنةِ الغرب القويّ ، على بلدان العالم النّامي .
7 ـ” الغرب المسيحي ” :
هو الغرب الاستعماري بِ ” ديكور ” مسيحيّ مُزَيَّف .
8 ـ ” الاستقرار ، والتغيير ، والإصلاح ” :
هو استقرار المصالح الاستعمارية الغربية ، والتغيير والإصلاح ، بما يضمن ترسيخ وتعزيز هذه المصالح .
9 ـ ” المعارضة الديمقراطية ” :
هي قطعانٌ من أحصنة طِرْوادة ، ترتبط شرايينُها وأوْرِدَتُها بالخارج الصهيو – أمريكي .
10 ـ” الإصلاح السياسي ” :
هو إعادة ُ التشكيل السياسي ، بل والاجتماعي والاقتصادي والثقافي ، لِ بلدان العالم الثالث ، بما يكفل تحقيق واستمرار الهيمنة الأمريكية عليها .
11 ـ ” حقوق الإنسان ” :
هي حَقُّ الإنسان الغربي – الأورو/ أمريكي ، في استعباد باقي شعوب العالم الأخرى ، بإسْم ” حقوق الإنسان ” .
12 ـ ” الديمقراطية ” :
هي واجب بلدان العالم الثالث ، تكييف مواقفها وسياساتها ، بما يتوافق مع السياسات الأمريكية والأوربية ، وتعميق التبعية والذّيلية ، للغرب الاستعماري الجديد .
-2-
( يبدو أنَّ المعارضات السورية ، لم تَنـْسَ شيئا ، ولم تتعلَٰمْ شيئا ً )
ـ لا يكفي أنْ يَظُنَّ الطّيْرُ الأصغرُ بين فصيلةِ الطيور ، الذي هو البُغٓاثَ ، أنْ يٓظُنَّ نٓفـسَهُ نٓسْراً ، لكي يكون كذلك .
– ولا يكفي أنْ تتوهَّمَ المعارَضاتُ السورية ، المطلوب منها الانضواءُ في إطار وطني ، وقٓطـْعُ علاقاتها مع أعداء الوطن و وَقْفُ مُراهَناتِها عليهم ، لا يكفي أنْ تتوهَّمَ في نَفْسِها ، القدرة على تحديد اتّجاه ونوع وحجم المسار السياسي ، في سورية ، حتى تصبح كذلك .
– ويبدو أنّ هذه المعارضات السورية ، الداخلية في معظمها – بمعنى الوجود في الداخل – ينطبق علبها القول الشهير عن ” آل بوربون ” الذين حٓكَموا فرنسا ، قَبْلَ الثورة الفرنسية عام ” 1789 ” ، وقيل عنهم بٓعـد هزيمة ” نابليون ” في ” واترلو ” عام ” 1814 ” بِ أنَّ آل بوربون ، وخلال رُبْع قَرْنٍ من الزّمَنْ ” لم ينسوا شيئاً ، ولم يتعلَّموا شيئاً ”
– وعندما تتحدّث بَعـضُ تلك المخلوقات المعارضاتية التي تعرف هُزَالٓ قُدْرَتِها على التأثير في مجرى الحرب الطاحنة الدّائرة على الأراضي السورية ، و عندما تتكلّم بالمفردات او المصطلحات التي تُشْبِهُ تلك التي تكلمت بها المعارَضاتُ الخارجية المُصَنّعة أمريكياً وبريطانياً وفرنسياً وتركياً وسعودياً وقطرباً وإسرائيلياً ، فهذا يعني أحدٓ أمْرَيْن :
/ إمّا أنّ هذه المعارضات الداخلية ، لا تعرف ألف باء السياسة ، و جاهلة وأمّيّة ورغبويّة في ميدان السياسة ، طالما أنّها تُقارِبُ الأمورَ في سورية ، خارج حقيقة موازين القوى وحقائق الميدان ، التي فَرٓضَت نفسها على الحلف الصهيو – أطلسي – الوهّابي – الأخونجي وأذنابه ، بحيث اضْطُرَّتْهُ إلى الانتقال من المخطط الفاشل لِ إسقاط الدولة الوطنية السورية ، إلى مخطّط العمل على ” المشاركة من الداخل ” في صناعة القرار السوري ، السياسي والاستراتيجي ، عَبـْرَ أدواته وبيادِقِه ، الموصولة معه بِ شرايينها وأوردتها ، بحيث تستطيع التحكّم بِصناعة القرار السوري – كما هو عليه الحال في معظم أطراف النظام العربي الرسمي – ، أو تكون قادِرة ً على عرقلة ِ وتعطيلِ مختلف القرارات السياسية التي لا تَصُبُّ في مصلحتها …. أو :
/ أنّ المحورَ الاستعماري الصهيو – أطلسي وآذنابه ، المُعادي لِسورية والمُعْتدي عليها ، يُريدُ فِعْلاً إجهاضَ وإفشال َ ، إمكانية قيام معارضة وطنية حقيقية داخل سورية ، تكون شريكا ً فعلياً ، في بناء الوطن وفي الحفاظ على ثوابته الاستراتيجية ، وعلى وحدته الوطنية ، وعلى نسيجه الاجتماعي ، وفي الدفاع عن سورية في مواجهة الإرهاب التكفيري الظلامي المتأسلم َ، وفي مواجهة داعميه وحُماتِهِ ومُحٓرِّكيه ..
ولِأنّ المحورَ الصهيو – أطلسي – ال وهّابي وأذنابه – يُريد الدَّفْعَ بالمعارضات الداخلية المنخورة أصلا ً والهشّة ، إلى الهاوية ، ولذلك يَجُرّها إلى اتّخاذ مواقف ، تُجٓرّدها من مختلف العوامل والمقوّمات الكفيلة بِدَفْعها إلى دائرة المشاركة الحقيقية في بناء الوطن ..
لذلك يَدْفَعُ بها إلى سلوك الطريق الذي سَلَكَتْهُ قَبْلَها ، معارٓضاتُ النُاتو المتمثّلة في أذنابِ الخارج من مجالس وائتلافات ، سَمَّتْ نَفْسَها ” معارضة سورية ” . . ذلك الطريق الذي أدّى بها إلى الهاوية وإلى حاويات القُمامة السياسية في الخارج .
– وتَقَعُ المسؤولية ُ الكبرى ، على عاتق المعارضة والمعارِضين ، غير الملتحقين بالأجندات الخارجية ، والمُعَوّل عليهم ، الانضواء في بوتقة الوطن . والفرصة مُتاحة أمامهم الآن .. فَ إمَّا :
أنْ يُبَرْهنوا عن جدارتِهِمْ بذلك ، وإمّا
أنْ تجني على نَفْسِها ” بَرَاقِشْ ” .
-3-
( ثُلاثِيُّ الشّرّ المُطْلَق : الوهّابية – الإخونجية – المال السعودي والمَشْيَخي )
ـ لن تقوم للوطن العربي قائمة ، وسيبقى خارج دائرة الحضارة والمٓدَنيٰة الحديثة والمعاصرة ، بل سيَبْقَى على هامش التاريخ ، تمهيداً لِ ترحيلِهِ إلى خارج التاريخ والمستقبل ، طالما بقي :
” خُوّان المسلمين ” و
الوهابية التلمودية و
البترو – دولار السعودي والمٓشْيَخِي
طالما بقي هؤلاء ، هم أصحابُ التأثير الأكبر والدور الأفعل ، في صناعةِ الوقع الاجتماعي والاقتصادي والسياسي والثقافي ، في الوطن العربي . وطالما بقي نشاطُهُم في خدمة أعداء الأمة العربية .
– والحاضنة الاجتماعية الأساسية لِأعداء العرب والمسلمين ، هي ” الوهابية التلمودية ، و
الحاضنة الساسية لِهؤلاء الأعداء ، هي تنظيمات ” خُوّان المسلمين ” ، و
أمّا صندوق المال الرئيسي ، الذي يُؤمّن دورة الحباة ، لهؤلاء ، فهو البترودولار السعودي ، و المَشْيٓخي .
– وعلى الرّغم مِنْ وُجودِ هذه ” الثلاثية ” الكوارثيّة والمَصائبيّة ، على العرب وعلى المسلمين .. فٓإنّه لا بُدّٓ من توضيح وفَضْح الوظيفة الخطيرة التي قام ويقوم بها ” خُوّان المسلمين ” بِصِفٓتِهِم ْ الرَّحِم السياسي الذي فَرّخَ ويُفَرِّخُ الكوادرَ والمفاصل ، التي تُحٓرّك وتُديرُ عمليات الإرهاب الظلامية التكفيرية الإلغائية الدموية .
– ذلك أنّ مدرسة ” خُوّان المسلمين ” بِفَرْعَيْها – والأدَقّ : بِفٓرْعِها – ” سيّد قُطْب : المصري ” و ” مروان حديد : السوري ” ، تُمٓثّل الظاهرة الإرهابية الدّمويّة المتأسلمة ، الأسوأ في التاريخ الحديث والمعاصر لِ العرب والمسلمين ، عندما صَادَرَت الإسلام واخْتبأت وراء اسْمِه ، وكَفَّرَت جميعَ المسلمين والعرب ، وهٓدَرَتْ دَمٓ كُلّ مَنْ لا ينضوي تحتَ إمْرَتِهِا .
-4-
( الخُططُ الاستعمارية الصهيو – أطلسية )
ـ كان وٓضْعُ العراق على سكّةِ التقسيم ، أحد أهمّ الأسباب ، التي خٓطّطَ لها مطبخُ القرار السياسي الأمريكي لِ غزو العراق ، منذ عام ” 1998 ” ، أيّ قَبْلَ تفجيرات البُرْجَيْن الأمريكيَّيْن في ” 11 أيلول 2001 ” بثلاث سنوات ، وقٓبْلَ غزو العراق بِ خمس سنوات .
– والغاية من تقسيم العراق ، هي فاتحة ٌ لتقسيم مختلف دول المنطقة ، بما في ذلك إيران وتركيا ، لكي تدخل هذه التّشظِّياتُ الجديدة ، في حُرُوبِ وصراعاتٍ ، لها أوّل وليس لها آخر ، ولكي تصبح ” اسرائيل ” هي المندوب السامي الحاكِم والمتحكّم بجميع مفاصل المنطقة .
– فَأيْنَ كانَ مُفـكِّرو العرب ومُثقّفوهُمْ ؟ – طالما أنّ مراكز دراساتهم الهزيلة ، ومنظّماتُ مجتمعاتهم المدنيّة وجمعيّاتُ حقوق الأنسان لديهم ، تدور في الفلك الأمريكي والأوربّي – وأين كان هؤلاء من استشراف المستقبل ، وتزويد أصحاب القرار المعنيين والحريصين منهم على الشعوب العربية والقضايا العربية ، باستقراءاتهم المستقبلية ، بِغَرَضِ اتّخاذ الإجراءات الاحترازيّة ، لِ قَطْع الطريق على تلك المخططات ؟
– للأسف ، فَإٍنَّ مُعْظَمَ النُّخٓبِ الفكرية والثقافية العربية ، كانت في خدمة المخططات الاستعمارية الجديدة . ومَنْ كان لديه شكُ في ذلك ، فَقَدْ تَكَفّلَ ” ربيعُ النّاتو الصهيو – وهّابي ” الإرهابي ، بِ إزالة الغشاوة عن عينيه ، بَعـْدَ أنْ وقفت أكثريّة ُ تلك النُّخب ، في مُقدّمة صفوفِ المعتدين على الوطن العربي عامّة ً وعلى سوريّة خاصّة ً ، بِ ذريعة الحرص على الحرية والديمقراطية وحقوق الإنسان !!!! .
– وَكَانَ النظامُ العربي الرسميّ ، ومجاميعُ الإرهاب المتأسلم ، بمختلف أشكاله وألوانه ، هما الأدوات الرئيسية والأساسية في تنفيذ ذلك المخطّطَ .
– ولولا سورية الأسد وصمودها الأسطوري ، لَكانت مراحِلُ تنفيذِ هذا المخطط الاستعماري الفظيع ، قد شارفت على نهاياتها .
-5-
) هيئة ” حسن اسماعيل عبد العظيم فورد ” : مُفْلِس مع مُفْلِس )
– هل بقي شك ٌ لدى أحد ، بَعْدَ الآن ، بِأنّ ” هيئة تنسيق : حسن اسماعيل عبد العظيم فورد ” هي الجناح الثاني لِ غُراب ” مُعارضات النّاتو ” التي تسمّي نفسها ” معارضات سورية ” ؟ !
– وهل ينسى أحدٌ كيف أنّ ” هيئة : حسن اسماعيل عبد العظيم فورد ” استماتت ، عَبْرَ السنوات الماضية ، لكي تقبل ” مجالس وائتلافات آل عثمان التركية العثمانية وآل سعود التلموديّة الوهابية وآل ثاني القطَريّة الإخونجيّة ” التي سَمّت نفسها ” معارضة سورية !!! ” ، لكي تقبَلَ انخراطها شريكة ً لها في الالتحاق الذّيلي العلني بِأعداء سورية وأصدقاء ” اسرائيل ” الذين سَمُّوا أنفسهم ” أصدقاء سورية ” . .
ولكنّ تلك المجالس والأئتلافات الصهيو – وهّابية – الإخونجية ، كانت ترفض مَنْحَ هيئة : حسن اسماعيل عبد العظيم فورد ” شَرَفَ !!!! ” ذلك الالتحاق .
– والآن ، بَعْدَ أنْ أفـلسَتْ تماماً ، تلك المتعارِضات الخارجية الخائنة والعميلة ، وتَعَرَّتْ حتى من ورقة التّوت ، ارْتَضَتْ التحاق ” هيئة : حسن اسماعيل عبد العظيم فورد ” بها .
– بِمِثـْلِ هذه المعارضات الساقطة والقميئة ، لا عَجَبَ ، أنْ يتكالَبَ نازِيّو وفاشِيُّو وصهاينة ُ العالم على سورية ؟!.
– فَ مُفْلِس زائد مُفـلِس .. ماذا يُساوِيان ؟ … الجواب : لا شيء
-6-
( اللي اسْتَحُوا … ماتوا .. مرّة أخرى )
– عندما تصبح عِصاباتُ قُطّاعِ الطُّرُق من اللصوص والشّاذّينَ والمِتعاطِين وأصحاب السوابق ، هم ” أمَرَاءُ ” المجاميع المسلحة الإرهابية ، الملمومة من مرتزقة العالَم و حُثالات المجتمع السوري .. عندما يصبح هؤلاء ، ” مُحاربين عن مصالح الشعب وطموحاته !!!!! ” بِنٓظر شيخٍ مُتَمَدّنٍ ، كان عضوا ً في مجلس الشعب السوري ، وفَرّ بعد الأزمة بِعٓامَيْن .
– فماذا يمكن أنْ ينتظر الشعبُ السوريُّ ، من تلك المعارضات التي باعت نفسها للخارج ، أو ارتهنت ، أو أُجِّرَتْ ؟؟؟؟؟ .
ملاحظة :
– لا يوجد ” مُعارِضٌ ” سوريٌ واحِدٌ في الخارج ، لا يُنَفِّذُ إملاءات المكان الذي يُقيمُ فيه ، تحت طائلة رَمْيِهِ في أقرب سَلّة مُهْمَلات .. ومع ذلك يتحدّثون بِكُلّ وقاحة عن ” الحرّية والديمقراطية !!!! ” .
كذلك انتهاء عَقـد الإيجار لِ بعض ” المعارضين ” مِنْ طَرَفٍ واحِدٍ ، هو المُشَغِّلُ الخارجيّ لهم ، لا يعني نسيان الماضي المخزي والمشين لِهؤلاء
-7-
( سجن ” بوكا ” العراقي : كان ” أكاديميّة لِ الأرهاب ” )
ـ هل تعلم أنّ سجن ” بوكا ” العراقي الذي كانت تشرف عليه ، قوّاتُ الاحتلال الأمريكي ، في عام ” ” 2004 ” ، كان يحتوي على ” 24 ” ألف مُشْتَبَه به ، وأنّه كانٓ يُسّمَّى ” أكاديمية الإرهاب ” التي تخرّجَت منها ” داعش ” ؟
– وهل تعلم أنّ ” 70 ” بالمئة من قادة ” داعش ” الحاليين ، هم ممّن كانوا في ذلك السجن ، بما فيهم ” ابراهيم البدري ” الذي صارٓ بعدئذٍ ” الخليفة أبوبكر البغدادي ” ؟
– وهل تعلم بِأنّ الأمريكان كانوا يسمحون للموجودين في هذا السجن ، بالتواصل مع بعضهم وبالتنسيق والتعاون ؟
– وهل تعلم بِأنَّ ” أبوبكر البغدادي ” كانَ يَلْقَى رعاية ً خاصّة ً في هذا السجن ، وأنّه كان يُكَلَّف بِحٓلّ الخلافات بين المساجين ، وأنّه كان يجري إعـدادُهُ من قبل ال : C I A لدورٍ قياديٍّ في المستقبل ، ولذلك أُطْلِقٓ سٓرَاحُهُ من معسكر سجن ” بوكا ” في نهاية عام ” 2004 ” ، وقبْلَ مُضِيِّ سنة على اعتقاله ، رغم نشاطاته الإرهابيّة السابقة . ؟
-8-
) توقّعات السوريّين لِعام ” 2015 ” )
ـ الرئيس السوري بشار الأسد ، الشخصية الأقوى شعبياً في العالم ، عام 2015 .
ـ دبلوماسياً .. انفراجات كبيرة وعودة سفراء وزيارات على مستوى عالٍ إلى دمشق .
ـ قمة على مستوى عالٍ بضيافة دمشق .
ـ لقاء موسكو لعودة أطراف معينة إلى دمشق .
ـ سوريا تشارك باجتماع دولي لمكافحة الإرهاب .
ـ حلب والرقة والشمال السوري في حضن الوطن .
ـ معركة درعا ودمشق إلى الرمثا ، تنتهي بدولة خليجية .
ـ سوريا تستقبل نازحين من لبنان وبعض العرب المقيمين بالخليج .
ـ سحق داعش وهروبها إلى دول الجوار .
ـ طيران يحلق على الحدود السورية مع فلسطين المحتلة عند الحدود .
ـ الأيادي المخرِّبة والفاسدة ، تُحاسَب أمام القضاء السوري .
ـ الليرة السورية تعود للانتعاش .
ـ وُرَشُ العمل وحركة الإعمار والبناء تَعُمُّ البلد .